زراعة نخاع العظم (BMT) هي عملية يتم فيها استبدال نخاع العظم غير الصحي بخلايا جذعية صحية. يتم استخدامها لعلاج بعض أنواع السرطان واضطرابات الدم وأمراض المناعة الذاتية. من الممكن، ولكن من غير المرجح، أن يكون أحد الأقارب مطابقًا لنخاع العظم لعملية زراعة نخاع العظم مقارنة بالأقارب الأقرب مثل الأشقاء.
بروتينات HLA (مستضد الكريات البيضاء البشرية) ضرورية لوظيفة الجهاز المناعي وتوافق عملية الزرع. يشترك أبناء العم في جزء أصغر من جينات HLA مقارنة بالأشقاء أو الآباء. التطابق المثالي بين جميع جينات HLA هو أمر مثالي، ولكن ليس ضروريًا دائمًا.
يمكن أن تكون المطابقات الجزئية أو عدم التطابق ناجحة في بعض الأحيان، خاصة مع التطورات في تقنيات الزرع.
تستخدم عمليات الزرع المتطابقة متبرعًا متطابقًا جزئيًا، مما يعني أنهم يشتركون في نصف جينات HLA فقط. يمكن اعتبار أبناء العم مناسبين لعمليات الزرع المتطابقة إذا كان لديهم تطابق جزئي. تحمل عمليات الزرع هذه مخاطر أعلى لحدوث مضاعفات مثل مرض الطعم ضد المضيف (GVHD)، حيث يهاجم الجهاز المناعي للمتبرع جسم المتلقي.
يتطلب الأمر إجراء اختبارات مكثفة لتحديد توافق مستضدات الكريات البيضاء البشرية بين أحد الأقارب والمتلقي.
يتضمن ذلك فحوصات الدم وتصنيف الأنسجة. سيقوم فريق زراعة نخاع العظم بوزن المخاطر والفوائد المترتبة على استخدام أحد الأقارب كمتبرع بعناية، مع مراعاة عوامل مثل صحة المريض ودرجة تطابق مستضدات الكريات البيضاء البشرية وتوافر متبرعين محتملين آخرين.
إذا لم يتم العثور على تطابق عائلي مناسب، يتوسع البحث ليشمل متبرعين غير مرتبطين مسجلين في السجلات الوطنية والدولية. تعمل الأبحاث الجارية والتقدم المحرز في تقنيات الزرع على تحسين النتائج باستمرار، حتى مع وجود تطابقات أقل من مثالية.
إن قرار المضي قدمًا في عملية زرع نخاع العظم من أحد الأقارب أو عدم المضي قدمًا فيها معقد ويجب اتخاذه فقط بالتشاور مع فريق طبي مؤهل متخصص في طب زراعة الأعضاء.
لمزيد من المعلومات، قم بزيارة الموقع الرسمي: https://www.edhacare.com/treatments/organ-transplant/bone-marrow
بروتينات HLA (مستضد الكريات البيضاء البشرية) ضرورية لوظيفة الجهاز المناعي وتوافق عملية الزرع. يشترك أبناء العم في جزء أصغر من جينات HLA مقارنة بالأشقاء أو الآباء. التطابق المثالي بين جميع جينات HLA هو أمر مثالي، ولكن ليس ضروريًا دائمًا.
يمكن أن تكون المطابقات الجزئية أو عدم التطابق ناجحة في بعض الأحيان، خاصة مع التطورات في تقنيات الزرع.
تستخدم عمليات الزرع المتطابقة متبرعًا متطابقًا جزئيًا، مما يعني أنهم يشتركون في نصف جينات HLA فقط. يمكن اعتبار أبناء العم مناسبين لعمليات الزرع المتطابقة إذا كان لديهم تطابق جزئي. تحمل عمليات الزرع هذه مخاطر أعلى لحدوث مضاعفات مثل مرض الطعم ضد المضيف (GVHD)، حيث يهاجم الجهاز المناعي للمتبرع جسم المتلقي.
يتطلب الأمر إجراء اختبارات مكثفة لتحديد توافق مستضدات الكريات البيضاء البشرية بين أحد الأقارب والمتلقي.
يتضمن ذلك فحوصات الدم وتصنيف الأنسجة. سيقوم فريق زراعة نخاع العظم بوزن المخاطر والفوائد المترتبة على استخدام أحد الأقارب كمتبرع بعناية، مع مراعاة عوامل مثل صحة المريض ودرجة تطابق مستضدات الكريات البيضاء البشرية وتوافر متبرعين محتملين آخرين.
إذا لم يتم العثور على تطابق عائلي مناسب، يتوسع البحث ليشمل متبرعين غير مرتبطين مسجلين في السجلات الوطنية والدولية. تعمل الأبحاث الجارية والتقدم المحرز في تقنيات الزرع على تحسين النتائج باستمرار، حتى مع وجود تطابقات أقل من مثالية.
إن قرار المضي قدمًا في عملية زرع نخاع العظم من أحد الأقارب أو عدم المضي قدمًا فيها معقد ويجب اتخاذه فقط بالتشاور مع فريق طبي مؤهل متخصص في طب زراعة الأعضاء.
لمزيد من المعلومات، قم بزيارة الموقع الرسمي: https://www.edhacare.com/treatments/organ-transplant/bone-marrow